آثار أبيدوس تكشف تفاصيل حجز التذاكر الإلكترونية بسعر 10 جنيهات للمصريين
أعلنت إدارة آثار أبيدوس عن تفاصيل نظام حجز التذاكر الإلكترونية الجديد، الذي يهدف إلى تسهيل زيارة الموقع الأثري وتعزيز تجربة الزوار. ويأتي ذلك بسعر رمزي قدره 10 جنيهات فقط للمصريين، في خطوة تهدف لتشجيع السياحة الداخلية وزيادة الوعي بالتراث المصري.
كتب محمد سعد – في عالم يشهد تغيرات متسارعة وأحداثًا متلاحقة، تبرز الحاجة إلى متابعة الأخبار أولًا بأول لنفهم ما يجري من تطورات تؤثر على مختلف جوانب الحياة ، في هذا السياق نلقي الضوء على 10 جنيهات للمصريين.. آثار أبيدوس تعلن تفاصيل حجز التذاكر الإلكترونية، الذي تصدّر العناوين وأثار اهتمام الجميع ،
إقرأ ايضاً : بالتنسيق مع السياحة.. وزير الري يوجه بترميم قنطرة بحر مويس للحفاظ على طابعها الأثري
أعلنت منطقة آثار أبيدوس عبر صفحتها الرسمية على الفيسبوك، تفاصيل حجز التذاكر الإلكترونية لزيارة منطقة آثار أبيدوس.
وقالت إدارة المنطقة في بيان لها، إنه تم إلغاء الدفع النقدي الكاش ولا يسمح بأي تعامل نقدي مع المصريين أو الأجانب أو العرب، والدفع الإلكتروني متوفر في كل المناطق الأثرية والمتاحف بجمهورية مصر العربية وليس منطقة آثار أبيدوس فقط، وبشأن الرحلات المدرسية الابتدائية الحكومية يمكنهم الدخول المجاني بموجب تصريح مسبق من مكتب هيئة الآثار الخاص بالمنطقة تفتيش آثار البلينا.
وأشارت إلى أنه يمكن حجز التذاكر أون لاين قبل يوم الزيارة، والاحتفاظ بصورة التذكرة على الهاتف للدخول بها عبر البوابة الإلكترونية، ويمكن الدفع عن طريق تطبيقات الدفع المختلفة، والتذكرة سعرها كالتالي:
– المصريون 10 جنيهات.
– الطلبة المصريون 5 جنيهات.
سعر تذكرة مبنى الأوزريون
وفي وقت سابق أعلنت منطقة آثار أبيدوس، رفع سعر تذكرة مبنى الأوزريون بسوهاج 10 آلاف جنيه، لتصبح التذكرة بـ 40 ألف جنيه بدلا من 30 ألف جنيه، إذ إن فتح مبنى الأوزريون الأثري خاص ويشمل جميع الزائرين سواء أجانب، أو مصريين أو عرب بنفس الرسوم، وبعدد 49 زائرا أو أقل من ذلك، ولمدة ساعتان في مواعيد العمل الرسمية، في غير مواعيد العمل الرسمية يتم تحصيل رسوم إشراف شرطة السياحة والآثار.
في الختام، يبقى 10 جنيهات للمصريين.. آثار أبيدوس تعلن تفاصيل حجز التذاكر الإلكترونية محور اهتمام ومتابعة من الجميع حيث تتواصل التطورات وقد نعرض لكم في أوقات قادمة مزيدًا من المستجدات للمقال ،
تُعد هذه المبادرة جزءًا من خطة تطوير الخدمات السياحية بالمواقع الأثرية، مما يسهم في تعزيز الحركة السياحية المحلية وتسهيل الوصول إلى الكنوز التاريخية لمختلف فئات المجتمع.